الخليل : شعلة المقاومة الفلسطينية ..تشتعل من جديد … اسرائيل تحاط بالنار الفلسطينية مجدداً وكأن الثورة الفلسطينية بدأت للتو..#اليكم_القصة

  • منذ 3 أشهر - Sunday 01 September 2024

الخليل : شعلة المقاومة الفلسطينية ..تشتعل من جديد … اسرائيل تحاط بالنار الفلسطينية مجدداً وكأن الثورة الفلسطينية بدأت للتو..#اليكم_القصة
AF متابعات
متابعات عبر وكالات الانباء 

AF

تعد الخليل من أبرز رموز مقاومة الشعب الفلسطيني للمخططات الاستيطانية الإسرائيلية في الأراضي المحتلة. ومنذ عام 1967 بدأت إسرائيل في عملية استيطان مكثفة استهدفت بالخصوص البلدة القديمة.

منذ عشرينات القرن الماضي وقبل النكبة .. كانت الخليل السباقة 

لقد شكلت مدينة خليل الرحمن منذ بدء انتفاضة القدس المباركة مداد غضب وشعلة ثورة لهذه الانتفاضة، ودعمتها بالدماء والأرواح، حيث سطرت مدينة الخليل أروع ملامح البطولة والفداء والثأر لدماء الشهداء

مدينة فلسطينية، ومركز محافظة الخليل إداريًا. تقع في الضفة الغربية إلى الجنوب من القدس بحوالي 35 كم. أسسها الكَنعَانِيون في العصر البرونزي المبكر، وتُعد اليوم أكبر مدن الضفة الغربية من حيث عدد السكان والمساحة، حيث بلغ عدد سكانها في عام 2016 بقرابة 215 ألف نسمة،[6] وتبلغ مساحتها 42 كم2.[7] تمتاز المدينة بأهمية اقتصادية، حيث تُعد من أكبر المراكز الاقتصادية في الضفة الغربية. وللخليل أهمية دينية للديانات الإبراهيمية الثلاث، حيث يتوسط المدينة المسجد الإبراهيمي الذي يحوي مقامات للأنبياء إبراهيم، وإسحق، ويعقوب، وزوجاتهم.

 

وقعت مجزرة الخليل عام 1834 في أوائل شهر أغسطس عام 1834، عندما شنت قوات إبراهيم محمد علي باشا هجومًا على الخليل لسحق آخر جيب للمقاومة الكبيرة في فلسطين خلال ثورة الفلاحين في فلسطين. تعرض متمردي الخليل للهزيمة بعد معارك عنيفة في الشوارع ضد الجيش المصري، وبعد ذلك تعرض سكان الخليل للعنف بعد سقوط المدينة